ابحث عن سبب المشكلة عندك ، فقد تشعر أنك بحاجة للحب من الوالدين، لذا صارحهم بضرورة حاجتك لمشاعرهم.
كيف تتخلّص من "التعلق المفرط" بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟
وتشرح بنورة، متى يصبح التعلق مرضيا، من خلال ملاحظة السلوكيات التالية:
يمكن للعلاج الزوجي أن يعزز بشكل كبير جودة العلاقات الرومانسية، ثم يعزز الثقة المتبادلة والحميمية العاطفية.
لا يحظى الطفل الصغير بالاهتمام إلا من خلال التمثيل أو إظهار سلوكيات متطرفة أخرى.
يتميز هذا النوع من التعلق بعدم الأمان والتردد، حيث يشعر الفرد بالقلق المستمر حيال علاقاته. قد يعاني هؤلاء الأشخاص من الخوف من الهجر أو الرفض، مما يجعلهم يتشبثون بعلاقاتهم بشكل مفرط.
إذا كنت أنت أو أي شخص تعرفه يعاني من ارتباط عاطفي مرضي، ففكر في التواصل معنا لمعرفة كيف يمكننا المساعدة.
خدمة الضيافة التدخل الخارجي هل يمكننا المساعدة اختبار التقييم الذاتي عبر الإنترنت اتصل بخبرائنا
إنَّ التعلق العاطفي هو نتيجة سوء تقدير للذات ونظرة خاطئة عنها وطريقة غير سليمة في التعامل معها؛ تجعل الشخص الذي عانى من كل ذلك يتعلق بشكل مرضي بأي إنسان يتعامل معه باحترام وإنسانية كما يستحق، أو يتعامل معه بطريقة تستغل ثغرات نفسه؛ لذا يجب على كل فرد فينا معرفة نفسه جيداً، وتفهُّم حدوده قبل الدخول في أيَّة علاقة مع الآخرين مهما كانت صفتها ومهما كان نوعها.
يتميز نمط الارتباط القلق/المتشدد بشعور بالخوف الدائم من الهجران والحاجة المستمرة لوجود ضمانات لهذه العلاقة.
فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟
وتؤكد بنورة أن “التخلص من التعلق مهم جدا، إذ يجب على الفرد المتعلق الوقوف على أسباب هذا التعلق، والبحث عن طرق مناسبة لتطوير شخصيته وتعزيز نظرته لنفسه بشكل إيجابي”.
استراتيجيات فعالة للتعامل: تقديم أدوات وأساليب لتخطي التعلق اتبع الرابط وبناء علاقات صحية.
إنَّ التعلق العاطفي للشخص بشريكه يكون نتيجة لعدة أسباب؛ وأغلبها يكون مرتبطاً بمرحلة الطفولة المبكرة وأسلوب التربية الذي تلقاه الإنسان في صغره، ويمكن تلخيص أسباب التعلق العاطفي بما يأتي: