يمكن أن يساعد على خفض مستوى السكر في الدم، وتحسين استخدام الجسم للإنسولين، وزيادة فعاليته في الجسم.
يمكن أن تؤثر بعض المركبات الموجودة في الشاي الأخضر في امتصاص الحديد والمعادن الأخرى، لذا يُنصح بشربه بين الوجبات، كما يُمكن لاستهلاك مصادر الكافيين قبل النوم أن يسبّب اضطرابات النوم، لذا يُنصح بتجنُّب ذلك.[٣٩]
من الأفضل تناول الشاي الأخضر بين الوجبات. لا ينبغي تناول الشاي الأخضر مع الوجبات لأنه قد يتداخل مع امتصاص الحديد.
بالإضافة إلى دوره في دعم الأداء الجنسي، ولكن ينصح باستشارة الطبيب المختص قبل استخدامه كعلاج.
الكافيين يقوم بتثبيط الأدينوزين، وهو ناقل عصبي يسبب الشعور بالنعاس. هذا يمكن أن يؤدي إلى تحسين حالة الوعي وزيادة التركيز.
التحكم في نزيف الأسنان بعد الخلع من خلال عض كيس من الشاي بالنعناع؛ إذ يساعد الشاي على السيطرة على النزيف، بالإضافة إلى النعناع الذي يخفف من ألم الأسنان واللثة.
تحسين صحة الفم والأسنان من خلال منع التسوس وتخفيف تهيج اللثة.
حماية الكبد؛ إذ وجد أن الكاتيكين تقلل من تطور مرض الكبد الدهني في الفئران التي تتناول طعام عالي الدهون.
تحسين صحة الجهاز الهضمي: يتميز الشاي بخصائص مضادة للبكتيريا، بالإضافة إلى وجود مادة البوليفينول التي تعزز من نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي وجد أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض مثل داء الامعاء الالتهابية.
من المعروف عن الشاي الأخضر فوائده الصحية العديدة للجسم، وذلك بفضل محتواه الكبير من مضادات الأكسدة التي تعزز وظائف أعضاء الجسم المختلفة وتخلصه من السموم، وبالتالي تقيه من أمراض عديدة.
ومن المحتمل عدم أمان شرب الشاي الأخضر لفتراتٍ طويلةٍ، أو انقر على الرابط بجرعاتٍ عالية، فنظراً لمحتوى الشاي الأخضر من الكافيين، فقد يسبب شربه بكميات كبيرة حدوثَ بعض الآثار الجانبية التي تتراوح شدّتها بين الخفيفة إلى الخطيرة، وتشمل: الصداع، والعصبية، ومشاكل النوم، والتقيؤ، والإسهال، والانفعالية، وعدم انتظام ضربات القلب، والرعاش، وحرقة الفؤاد، والدُوار، وطنين الأذنين، والتشنجات، والارتباك، كما يحتوي الشاي الأخضر على مركّبٍ كيميائيٍّ تفاصيل إضافية مرتبط بإصابات الكبد عند استهلاكه بجرعاتٍ عالية.[٥]
يمكن لهذه المواد أن تقلل من تكوين الجذور الحرة في الجسم ، وتحمي الخلايا والجزيئات من التلف. تلعب هذه الجذور الحرة دورًا في الشيخوخة والعديد من أنواع الأمراض.
الملخص يحتوي الشاي الأخضر على مكونات وظيفية قد تجمع لتحسين وظائف الدماغ والصحة الإدراكية.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟